عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم ( أوصني ولا تكثر علي لعلى أعيه ، قال لا تغضب فردد ذلك مراراً كل ذلك يقول لاتغضب) وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما ( أن رجلاً سأل رسول الله اي الأسلام خير ؟ قال : تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لاتعرف )
إن اختلاف أجوبة النبي صلى الله عليه وسلم لاختلاف احوال السائلين وظروفهم وقدراتهم باب واسع له أمثله كثيرة في كتب السنة المطهرة فما سبب ذلك وكيف نستفيد من طريقته صلى الله عليه وسلم في تعامل المعلمة مع الطلاب داخل الصف وفي الميدان التربوي بصورةعامة ؟